الاثنين، 14 يوليو 2008

 

جين لى


جاكي شان (كرتون ) ««× Mbc3 ×»»

06/ 7/2006 ، 09:11 م .. التعليقات 38 .. الرابط
على mbc3
الساعة:
5:30 بتوقيت السعودية
6:30 بتوقيت الامارات
4:30 بتوقيت مصر
7:30 بتوقيت العراق
14:30 بتوقيت جرينتش
بتمنى من اللي بتابعوا
يحكلنا عنوشوي
مغامرات جاكي تشان

هو من المسلسلات الكرتونية التي ظهرت بالغة العربية حديثا وبطل هذا المسلسل الممثل المعروف جاكي تشان لاعب كاراتيه يمكن أن أقول أنه محترف يقاتل الأشرار دائما

قصة المسلسل

تدور أحداث هذا المسلسل حول بائع تحف يدعى جاكي يعيش مع عمه في محل صغير لبيع التحف يساعد عمه في بيعها وجمعها من كل مكان وفي أحد الأيام تأتي إبنت أخته لتبقة معه سنة كاملا فيرحب بها وهذه الفتاة تدعى jade تفاجئ جاكي بوجودها خلفه دائما .

يكون هناك شرير يدعى شيندو يريد جمع الرموز للتحرر من قفص التنين الموجود فيه فيبعث أتباعه للحصول عليها ولكن جاكي وجايد يمنعونهم دائما

الشخصيات

جاكي تشان:


بطل المسلسل يقاوم الأشرار ويجمع الرموز ومن مقولاته(الحكماء أقوياء بعقولهم والحمقى أقوياء بعضلاتهم)

جايد:


إبنت أخت جاكي تعيش مع جاكي ومع العم تلحق بجاكي إلى كل مكان وكأنها ظله تتخفى بشكل رهيب كالنينجا

كابتين بلاك:


هو صاحب قديم لجاكي عاد بشكل مفاجئ أخبره عن الرموز وأن عليه أن يجمعها قبل أن يحصل عليها شيندو

العم:


هو عم جاكي الذي يعمل معه في محل بيع التحف ومن أكثر الأشياء التي يقولها((شئ آخر.........))

توهرو:


هو ذالك الرجل الضخم التي كل مرة يمسك بها جاكي يكاد يحطم عظامه ولكن بعد فترة يصبح مع جاكي

فايبير:


لصة تلتقي مع جاكي في المتحف حين يذهب لأخذ الرمز فيتفاجئ بوجودها وهي تريد أن تسرق المجوهرة

التورو فوينتي وباكو:

يعيشان في إسبانيا يلتقي جاكي وجايد بهما عند رحلتهما في البحث عم الرموز


بروس لي.. رحيل الجسد وبقاء الأسطورة

05/31/2006 ، 09:17 م .. التعليقات 2 .. الرابط

بروس لي.. رحيل الجسد وبقاء الأسطورة

في ذكرى وفاته 20 من جمادى الآخرة 1393هـ

بروس لي مع مدربه

- لم تثر شخصية جدالا في عالم الرياضة والسينما على حد سواء مثلما أثارت شخصية بروس لي، ففي عالم الرياضة أسس بروس لي أسلوبه الشهير الجيت كوندو "Jeet kondo " (طريقة اليد المعترضة - يُعرف كذلك باسم فن قتال الشارع) الذي لا يزال يُمارس حتى الآن ويحظى بشعبية كبيرة بين الشباب، وفي عالم السينما حققت أفلامه أعلى الإيرادات عند عرضها الأول، وأُجبرت هوليوود على اختياره بطلا لأحد أفلامها الذي كان آخر فيلم له داخل التنين "Enter the Dragon"، وكان مفاجأة أن يكون بطله الأول صينيا؛ حيث كان من المعتاد أن يكون الصيني هو الشخصية الشريرة في الأفلام، أو الشخصية الثانية، ضاربا بهذا عنصرية سيطرت على مناخ السينما في ذلك الحين.. ولكن بروس لي لم يشاهد ذلك الفيلم ومات قبل عرضه على شاشات السينما بثلاثة أسابيع وهو في قمة القوة والثراء والمجد والشهرة ليرحل الجسد وتبقى الأسطورة.

* بروس لي والعالم العربي:

- ظهرت أفلام بروس لي في فترة السبعينيات بعد الحرب العالمية بـ25 عاما فترة الحرب الباردة والصراعات وأجيال الكراهية، وعلى مستوى الوطن العربي كان الصراع العربي الإسرائيلي على أشده، خاصة بعد انتصار العاشر من رمضان؛ لذا وجدت أفلام القوة والعنف طريقها إلى قلوب الشباب، إلى جانب أن دار السينما كانت تتمتع ببريق خاص؛ فلم يكن هناك قنوات فضائية أو إنترنت وغير ذلك من مستجدات، فضلا عن أن ظاهرة أفلام الكنغ فو (Kung Fu) والكاراتيه كانت ظاهرة جديدة وجدت طريقها إلى قلوب الشباب العربي المحب للقوة والحركة.

- وحتى الآن لا ينتهي الحديث عن بروس لي، وهل بحق كان أسطورة أم أن السينما هي السبب في ذيوع ذلك الاسم.

* من هو بروس لي؟

- في (27 من شوال 1359هـ = 27 نوفمبر 1940م) ولد "لي جون فان" (Lee Jun Fan) في عام التنين في شارع جاكسون (Jackson St.) بالمستشفى الصيني بولاية سان فرانسيسكو الأمريكية الذي عُرف فيما بعد باسم بروس لي (Bruce Lee).

- وفي عام (1360هـ = 1941م) رحل والداه إلى ديارهم الأصلية، إلى كولون (Kowloon) في هونج كونج بالصين.

- وفي الصين عرف طريقه إلى السينما منذ الصغر فمثل أول فيلم له وهو في السادسة؛ كما ظهر في أكثر من 20 فيلما في منطقة جنوب شرق آسيا، والتي كان أشهرها على سبيل المثال فيلم اليتيم (The Orphan) الذي ظهر فيه وهو في سن 18 عاما، وعادة ما كان يظهر في هذه الفترة في دور اليتيم أو المشرد. واستعمل اسم لي سي لونج (Li Siu-lung) كاسم شهرة، ومعناها التنين الصغير.

- انضم بروس لي إلى يب مان (Sifu Yip Man) مدرب مدرسة في لعبة (Wing Chun Kungfu) عام (1372 هـ = 1953م) وتدرب على الكنغ فو أو ما يعرف باسم الفنون الحربية (Martial Arts) والتي تعتبر من الرياضيات الشعبية داخل هونج كونج، ويقال إن بروس لي كان يتدخل في اشتباكات كثيرة، أما هو فيقول عن نفسه "إنه لا يحب العنف".

* عودة التنين إلى أمريكا:

بروس لي مع ابنه

- قرر والد بروس لي في عام (1378 هـ = 1959م) إعادته إلى أمريكا من جديد؛ حيث بدأ يخاف عليه من كثرة المشاكل التي تحيط به نتيجة المشاجرات التي تحدث داخل هونج كونج بين العصابات التي يشكلها الشباب والتي قد تصل أحيانا إلى حد الجريمة.

- وفي بداية حياته بالولايات المتحدة أقام عند أحد أصدقاء والده القدامى حتى وجد عملا بأحد المحلات نادلا، وأقام بشقة أعلى المحل، ثم قام بتسجيل اسمه بمدرسة (Edison Technical School ) ليحصل منها على الدبلوم، وكان في خلال ذلك يعمل مدربا للكنغ فو في الصالات وحتى في المنتزهات والحدائق لتغطية نفقات المعيشة والدراسة.

- وفي عام (1380 هـ = 1961م) التحق بروس لي بجامعة واشنطن في سياتل ودرس الفلسفة (philosophy) واستمر في تدريب الكنغ فو للطلاب، بل إنه أسس مدرسة بالقرب من الحرم الجامعي للتدريب هناك، ثم أسس مدرسة ثانية عام (1383هـ = 1964م) في ولاية أوكلاند وترك صديقه تاكي كيمارا (Taky Kimura) لينوب عنه في قيادة مدرسة الحرم الجامعي.

- وفي أثناء توليه مدرسة أوكلاند تحداه الاتحاد الصيني -حيث كان الاتحاد يرفض أن يعلم غير الصينيين أساليب القتال- وهو في نظرهم أمريكي لأنه يحمل الجنسية الأمريكية.. وكان على بروس لي أن يغلق مدرسته في حال فشله أمام هذا التحدي.

- قبل بروس لي التحدي، ورغم أنه هزم خصمه في دقيقتين، فإنه كان يرى أن هذا وقت طويل جدا لينتهي من صراع مع خصم واحد. وبعد هذه المباراة بدأ يطور أسلوبه الجيت كوندو (Jeet Kune Do (JKD المعروف باسم قتال الشارع.

- عاد بروس لي في (ربيع الأول 1384هـ = أغسطس 1964م) إلى سياتل ليتزوج ليندا إيمرز inda Emery's التي كان التقى بها عام (1378هـ = 1958م).

- وعلى ساحل كاليفورينا في عام (1384هـ = 1964م) دُعِي بروس لحضور أول بطولة للكاراتيه هناك، وكان من ضمن الحاضرين المنتج السينمائي (William Dozier) الذي أعجب بحركات بروس لي وطلب منه أن يذهب إلى لوس أنجلوس ليجري اختبارا سينمائيا تمهيدا لتقديمه في عمل تلفزيوني.

* التنين والسينما:

غلاف لبروس لي

- ظهر بروس لي في عام (1386هـ = 1966م) على شاشات التلفزيون الأمريكي في دور كاتو (Kato) في مسلسل الزنبور الأخضر (Green hornet)، وقام في نفس الوقت بافتتاح المدرسة الثالثة له في ولاية لوس أنجلوس.

- ومنذ عام (1387 هـ - 1391هـ = 1967 - 1971م) ظهر بروس لي في العديد من الأفلام والمسلسلات، وقام بتدريب الكثير من المشاهير من أمثال: ستيف ماكوين (Steve McQueen) ولي مارفن (Lee Marvin) وجيمس جارنر (James Garner) ولاعب السلة الشهير كريم عبد الجبار (Kareem Abdul Jabbar).

- في عام (1390هـ = 1970م) أصيب بروس لي في أثناء التدريب، وانتقل إلى المستشفى وخلال فترة مرضه بدأ يكتب عن أساليبه في التدريب وأسلوب الجيت كوندو (Way of the intercepting Fist ) الذي ابتكره وقامت زوجته بعد وفاته بنشر تلك الأوراق.

- عاد بروس لي في عام (1391هـ = 1971م) إلى هونج كونج لكي ينقل أسرته إلى أمريكا وهناك في هونج كونج سبقته شهرته من خلال إذاعة مسلسل الزنبور الأخضر (Green Hornet) وعرض عليه هناك المنتج ريموند شو ( Raymond Chow) دور البطولة في فيلم الرأس الكبير (Big Boss) الذي حقق نجاحا خياليا حتى قيل إن تسعة من كل عشرة أشخاص شاهدوا ذلك الفيلم، وكان أجر بروس في ذلك الفيلم 100 ألف دولار.

- حقق الفيلم 3 ملايين دولار خلال ثلاثة أسابيع متفوقا على أقوى الأفلام الأمريكية في ذلك الوقت. ثم عرض له فيلم القبضة الغاضبة (Fist of fury)، وحقق الفيلم بدوره أرباحا خيالية. ثم طريق التنين (The Dragon Way) عام (1392هـ = 1972م) مع شاك نوريس (Chuck Norris) الذي كان مدربا لأسلوب (Tang Soo Do). وقام بروس لي بكتابة وإخراج هذا الفيلم، ثم فيلم لعبة الموت Game of Deathمع كريم عبد الجبار لاعب السلة الشهير، ولكنه لم يتمكن من إتمام مشاهد هذا الفيلم.

- وفي عالم (1393هـ = 1973م) حدث أول إنتاج مشترك بين هوليوود وهونج كونج في فيلم (Enter the dragon) داخل التنين، ولكن واجه بروس لي كراهية شديدة من أن يكون البطل الأول للفيلم صيني، فعاد إلى هونج كونج ليحقق هناك نجاحا كبيرا من خلال السينما، ولكن هوليوود استدعته من جديد لبطولة نفس الفيلم وتم استكمال الفيلم عام (1393هـ = 1973م).

* وفاة التنين الغامضة:

قبر بروس لي

- وبين كل هذه الشهرة والأضواء والقوة والثراء وفي ريعان الشباب -حيث كان في الثالثة والثلاثين– يصاب بروس لي بنزيف في المخ يموت على أثره في مفاجأة حزينة للجميع، وكان ذلك في (20 من جمادى الآخرة 1393هـ = 20 من يوليو 1973م) وتقول الشائعات إنه تم قتله بواسطة بعض خبراء الكنغ فو، خاصة أن ابنه براندون (Brandon) تُوفي في نفس الظروف تقريبا عام (1413هـ = 1993م) في أثناء تصوير فيلم.

- والبعض الآخر يقول: إن منتجي هوليوود قتلوه بالسم لأحقاد شخصية، سواء بسبب نجاح أفلامه غير العادي أو لأنه صيني يقوم بدور البطولة الأولى في الأفلام، والبعض الآخر يقول إن الوفاة طبيعية تحدث لممارسي الرياضة الكبار عادة، وبغض النظر عن الطريقة التي تُوفي بها بروس لي فإنه قد ترك انطباعا وأثرا كبيرا على شباب جيله والأجيال التي تليها، وحتى الآن لا تزال صوره وقصصه تحتل صالات الكنغ فو وألعاب الدفاع عن النفس. وأقيمت الجنازة بعدها بخمسة أيام وحضرها 25 ألف من أصدقاء ومعجبي التنين الصغير.

* واليكم بعض الصور:



صور لجاكي شان

05/26/2006 ، 08:00 م .. التعليقات 3 .. الرابط
































































































































































































































































































































































































































































































































































































































































مخرج من هونج كونج يعيد الى الأذهان أفلام تشارلي تشابلن وبروس لي

05/26/2006 ، 07:56 م .. التعليقات 1 .. الرابط

(رويترز) - ابتكر مخرجون فرنسيون أمثال فرانسوا ترافو موجة جديدة من الأفلام في الستينات وبعد عشر سنوات قدم مخرجون امريكيون مثل فرانسيس فورد كوبولا شكلا جديدا من الأفلام في هوليوود.
وفي السنوات الاخيرة حمل لواء التغيير في السينما العالمية مخرجون اسيويون مثل انج لي وتشانج ييمو والان جاء ستيفن تشو (42 عاما) وهو مخرج وممثل شهير في هونج كونج يتطلع لتحقيق مكاسب هائلة في الولايات المتحدة بفيلمه "خدعة الكونج فو".
والفيلم مفعم بخفة الظل التي تذكر باداء تشارلي تشابلن ومؤثرات رقمية تتفوق على ما جاء في فيلم "الرجل العنكبوت" ومهارات كونج فو تنافس ما اشتهر به جاكي تشان.
وقال مايكل باركر أحد رؤساء سوني بيكتشرز كلاسيك "نحن وسط دورة أفلام اسيوية بفضل مخرجين أمثال تشن كايجي وتشانج ييمو وانج لي والان ستيفن تشو. ما يحدث يشبه موجة الأفلام الفرنسية الجديدة في الستينات. هناك اتجاه جديد في صناعة الأفلام وتشو جزء منه."
وينبغي ان يفاخر باركر لان سوني بيكتشرز كلاسيك تقوم بتوزيع الفيلم في الولايات المتحدة واذا كانت الايرادات الخارجية مؤشرا فانها دليل على تعطش محبي السينما لأمثال تشو.
وجمع فيلم "خدعة الكونج فو" أكثر من 66 مليون دولار في دور العرض الخارجية وفي الشهر الماضي فاز بست جوائز سينمائية في هونج كونج من بينها أحسن فيلم.
وخلال اسبوعي عرض في الولايات المتحدة أشاد به النقاد وجمع نحو 625 الف دولار في سبع دور عرض ومنذ يوم الجمعة بدا يعرض في أكثر من 2500 دور عرض.
غير ان تشو فيما يبدو يهتم بتفادي تقديم أي تنازلات فنية أكثر من اهتمامه باكتساب شعبية في الولايات المتحدة.
فقد انتقل بعض معاصريه للعمل في هوليوود واتهموا بالتنازل عن اسلوبهم مقابل أجور مرتفعة. ويقول منتقدون ان أعمالهم الامريكية لا تضارع من الناحية الفنية الأعمال الناجحة التي قدموها في هونج كونج.
وقال تشو لرويترز "لا أعرف سوى اسلوبي في صنع الأفلام. والاسلوب الذي أعمل به هو ان ابدا من الصفر وأقوم بتجميع العمل باسلوبي."
وأضاف "أعتقد ان ما يحدث مع الاخرين هو تقديم مشروع أو دور اليهم وابلاغهم بما يفعلونه ثم يتبعون هذه القواعد."
وتدور أحداث الفيلم خلال فترة الفوضي التي شهدتها الصين قبل الثورة ويحكي قصة سينج (تشو) الذي يريد ان يكون عضوا في عصابة ويتورط دون قصد في صراع بين عصابة اكس وسكان منطقة تعرف باسم شارع بيج ستي.
وتستعين العصابة بمجموعة من القتلة للقضاء على سكان الشارع الذين يبدون لا حول لهم ولا قوة غير ان جيرانهم البارعون في ممارسة الكونج فو يحبطون المخطط بمهاراتهم التي اخفوها بنجاح.
ويقارن بعض النقاد بين تشو وتشابلن لحسه الكوميدي وعمله الابداعي ككاتب ومخرج وممثل.
كما ان الصور التي يقدمها من خلال الكمبيوتر تميز أعماله عن الأفلام العادية.
والأمر الأهم ان براعته في فنون القتال اكسبته احترام محبي أفلام الكونج فو الذين يرجع عشقهم لهذا النوع من الأعمال للأفلام التي قدمها الممثل الامريكي بروس لي وصنعت نجوميته في اسيا والولايات المتحدة.

ومنذ وفاة لي في عام 1973 يبحث محبو فنون القتال عن نجوم كبار.
ويقول تشو "بروس لي مثلي الأعلى ومثل بروس اهتم أولا بفنون القتال وياتي التمثيل في المرتبة الثانية."



جيت لي "

05/26/2006 ، 07:40 م .. التعليقات 40 .. الرابط

جيت لي "

"جيت لي " قاتل التنين نجم نجوم أفلام الحركة الهوليوودية بدور العميل المتخفي كيت يون ، سيقاتل الأشرار في الشوارع و الازقة ليحمي ابنة رئيسه الجميلة ميشيل من عملية اختطاف تحاك للضغط على والدها زعيم المافيا الصينية و سيتعرض للكثير من المفاجآت و الاحداث المشوقة ، رايس تو انر أول لعبة رسمية للنجم "جيت لي" على الاطلاق طورتها شركة سوني للكمبيوتر و التسلية في الولايات المتحدة و اليابان طوال عامين كاملين ، أنها أحدث العاب قتال الشوارع الثلاثية الابعاد على جهاز البلاي ستيشن الثاني ، تصل لتقدم لنا بعض أجمل الحركات القتالية الرائعة من النجم جيت لي باسلوب افلام هوليوود الحديثة ، تصل لتزيد شعبية " جيت لي " في أوساط الشباب ، تأتي لتهزم العاب " جاكي تشان " و " بروس لي " ، هذه المراجعة الخاصة للنسخة الأمريكية من اللعبة تقدم لك كل ما تريد معرفته عن أولى العاب الواقع التفاعلي للنجم الصيني " جيت لي "
صنفت منظمة مراقبة و تصنيف الالعاب The Entertainment Software Rating Board لعبة قتال الشوارع الجديدة رايس تو انر Rise to Honor على جهاز على البلاي ستيشن الثاني Playstation 2 ضمن تصنيف للمراهقين TEEN أو T مما يعني ان اللعبة مخصصة لمن يبلغ من العمر أكثر من 13 سنة ، ذلك بسبب أحتواء هذه اللعبة على العنف و مشاهد القتال و القتل Violence,و الرجاء الالتزام بهذا التصنيف لدى شراء اللعبة و عدم شراء اللعبة للصغار و هم هم دون سن 12 سنة .
جيت لي الرقمي

كممثل مختص في أفلام القتال الشرقي فجيت لي هو الممثل المفضل بالنسبة لي ، بل أني أجمع أغلب افلامه بما فيه الفيلم الأخير " هيرو " و أرى ان " جيت لي " أفضل بكثير من ممثلين آخرين في هذا المجال من امثال " دوني ين Donnie Yen " و " يو فات تشو " و حتى أفضل من " جاكي تشان " و الاسباب عديدة اهمها أن " لي " قادر على تنفيذ المشاهد دون مشاهدة او تعلم ، الاسرع و الأمهر وهو لا يحول الاساليب القتالية الشرقية الى مهزلة كوميدية كحال " تشان " أو " سامو هونغ " ، بالنسبة لي " جيت لي " هو أفضل ممثل آسيوي ولد حتى الآن ، و على الرغم من ذلك فلم اكن متشجعاً لاتفاق التعاون الذي اجراه " جيت لي " مع شركة سوني لتطوير لعبة خاصة تحمل أسمه .

أغلب الممثليين لا يعرفون من اي باب يدخلون الى عالم العاب الفيديو ، منهم أولاً السيد " بروس ويليس " و " جاكي تشان " و مؤخراً " فان ديزل " هؤلاء النجوم لا يحسنون الدخول الى عالم العاب الفيديو ، ان من حيث أختيار اللعبة التي ستحمل اسمائهم او من حيث أختيار الشركة التي ستصنع اللعبة التي سيقدمونها ، " بروس ويليس " عانت لعبته " ابوكاليبس " الأمرين و تعرضت الى الغاء و تأجيل و تغير كامل حتى وصلت بصورة مشوهه الى الاسواق خطأ السيد " ويليس " و قع به السيد " تشان " و هو الذي نقل العدوى الى البقية الباقية من الممثلين ، لكن في الجانب السعيد الياباني " كينشيرو " أدرك جيداً الاختيار المناسب بالدخول الى لعبة ضخمة لشركة عملاقة مع اونيموشا و كابكوم و اتبع خطواته النجم الفرنسي الرائع " جين رينو " مع اونيموشا الثالثة و كابكوم ، بيرس بروسنان كان حظه جيداً في المرتين مع رير و غولدن آي و اليكترونك ارتس و كل شيء أو لا شيء ، أن كنت تريد ان تدخل بلعبة قوية فانضم الى مشروع شركة خبيرة في هذا المجال قادرة على ايصال لعبتك الى النجومية هذه نصيحة الى كل الممثلين الطامحين بالدخول الى هذا الميدان .

منذ أن اصدر " جاكي تشان " لعبته و الحديث عن لعبة منافسة لجيت لي كان قائماً طوال سنوات ، فجيت لي هو المنافس الوحيد للنجم جاكي تشان و شعبية في اليابان و الولايات المتحدة و الصين عارمة ، لذا كان لا بد لأحدهم استغلال جيت لي و وضعه بشكل رقمي بداخل لعبة ما ، الحكاية بدأت بتاريخ 14 أغسطس 2002 و في يوم ألعاب سوني Sony Gamers' Dayحيث أعلنت شركة سوني توقيع عقد مع النجم " جيت لي Jet Li " للقيام ببطولة لعبة تحمل اسمه و تم الاعلان في ذلك اليوم عن ان " جيت لي " سيلعب دور البطولة في لعبة تحمل مسمى الصعود الى المجد Rise to Honor بدأ تطوير اللعبة فعلياً في شهر ايلول 2002 م بحضور " جيت لي " في سان فرانسيسكو لستيديوهات التطوير فوستر سيتي و تم ذلك بعد تفرغ " لي " من بطولة فيلم " ذا ون " و " هيرو " .
و منذ شهر أغسطس 2002 حتى أغسطس 2003 م كانت اللعبة قيد التطوير و التأجيل و كان معرض ECTS 2003 فرصة لتقديم النسخة شبه النهائية من لعبة " رايس تو انر " حيث اكد جيت لي في ذلك الوقت انه انتهى من القيام بالاداء التمثيلي و الصوتي في اللعبة ، في شهر سبتمبر 2003 قامت شركة فوستر سيتي Foster City بتأجيل موعد اصدار هذه اللعبة حتى موسم الاعياد و في ديسمبر 2003 تم تأجيل اللعبة حتى العام 2004 م ، في شهر يناير تم تحديد موعد الاصدار النهائي للعية ، بعد ان استمرة في التطوير زهاء العام و النصف .

Rise to Honor
شخصية " جيت لي " في اللعبة مستوحاة من فيلم القبضة الاسطورية Fist of Legend خصوصا فيما يتعلق ببرودة الشخصية و انتقامها المبطن ، تحوله الى حارس شخصي لزعيم عصابه قام به في فيلم السلاح القاتل 4 Lethal Weapon 4 مع غيبسون ، موضوع تحول الشرطي المتنكر الى حارس شخصي لفتاة جميلة قام به " لي " في فيلم انفورسر ( الحارس bodyguard ) ، الوقوع في حب أبنة الرئيس المتسبب في قتل والد البطل كرره " لي " في فيلم روميو يجب أن يموت Romeo Must Die حيث يقع في غرام المغنية الراحلة " عليا " ، حتى ملابس الشخصية مأخوذة من الجزء الأخيرة لفيلم حدث ذات مرة في الصين Once Upon a Time in China وهو الجزء الرابع الذي يحكي عن انتقال " لي " من الصين الى الولايات المتحدة على غرار هذه اللعبة ، اما الاساليب القتالية للنجم جيت لي في هذه القصة فهي مستوحاة من أفلام المطلوب The One و من المهد الى اللحد Cradle 2 the Grave و هذا أمر هلوسي للغاية .

هذا الاسلوب غير صحيح تماماً ، ان كنت تريد قصة تصلح مع " جيت لي " فهي قصة المحارب الاسطوري الذي ينهض ضد لورد الحرب في الصين القديمة ، لكن تقطيع أفلام " جيت لي " السابقة مع قصة سخيفة و سطحية للغاية و دمجها مع ذكريات قديمة و تطلق على هذا الأمر كله قصة فهذا شيء غير صحيح .

Rise to Honor

الصعود الى قتال الشوارع

لعبتنا المراجعة لهذا اليوم رايس تو انر Rise to Honor من فئة العاب قتال الشوارع Street Fighting ، تعتبر لعبة فاينل فايت Final Fight البداية الحقيقية لهذه الالعاب حيث كانت اللعبة الاولى من فئة السايد سكرولينغ Side Scrolling و التي قدمت القتال المتحرك وسط الشوارع باسلوب الالعاب القتالية ، بلا شك كانت ايضاً دوبل دراغن Double Dragon و ضجة الشوارع Street of Rage من اهم الالعاب على اجهزة 16 بت التي قدمت قتال الشوارع المتحرك جانبياً ، و كانت تلك الالعاب في ذلك الوقت منافس شرس و فعلي لالعاب القتال الثنائية الابعاد التي كانت تعيش عصرها الذهبي .

العاب قتال الشوارع أنتقلت الى الابعاد الثلاثية اولاً مع لعبة آيدوس الشهيرة فايتنغ فورس Fighting Force و التي كانت اول لعبة على الاطلاق تعطيك الفرصة للتقال بحرية ثلاثية الابعاد في الشوارع ، ثم ظهرت موجات من هذه الالعاب مثل جاكي تشان ادفنتشر jackie chan adventures و رجل المجازفات The Stuntmaster و في جيل 128 بت ظهرت في البداية العاب عدة لم تكن على المستوى المتوقع منها ، بالعودة الى الخلف قليلاً بلو ستنجر blue stinger و دايناميت كوب Dynamite Cop على الدريم كاست لم تكن على المستوى المتوقع ايضاً مثلها مثل E.O.E و المعاقب المتبجح The Bouncer على البلاي ستيشن الثاني ، و مؤخراً ظهرت ايضاً لعبة بروس لي الرسمية Bruce Lee: Quests of the Dragon على الاكس بوكس و التي لم تكن جيدة ايضاً اللعبة الوحيدة الرائعة كانت فيتفول جو Viewtiful Joe ولكنها لم تقدم الابعاد الثلاثية و اسلوب قتال الشوارع الحقيقي مع الشرطة و المتمردين و المتسكعين ، مانهونت Manhunt ليست لعبة قتالية رغم انها تدور في الشوارع ، اللعبة الجمل قد تكون خيار قتال الشوارع في لعبة " تكن 4 " هل تصدق ذلك ؟


تانر يعود من جديد ، ذلك السائق الذي اذهلنا في العاب درايفر على البلاي ستيشن قبل سنوات عديدة ليصنع مجد العاب المطاردات ، و الآن و بعد أنتظار دام أربع سنوات طويلة و مؤلمة للحصول على جزء جديد من سلسلة العاب " درايفر " للمصمم مارتن ادميندسون ، تصل الينا درايفر في جزئها الثالث هذا الجزء الذي كان يجب أن يكون قاتل غراند ثيفت اوتو تحول الى أكبر خيبة أمل هذا العام و كواحدة من أسوأ العاب المطاردات منذ أكثر من عامين ، هذا الجزء الثالث الذي تعرض الى التأجيل كثيراً و طور لفترة طويلة لدى شركة أتاري العملاقة ملئ بالاخطاء و العيوب و الثغرات ، اقرأ هذه المراجعة الخاصة بنسخة البلاي ستيشن الثاني من اللعبة لتعرف كيف تتحول واحدة من أشهر العاب الفيديو الى مجرد نكتة و تقليد ساذج للرائعة غراند ثيفت اوتو و لتعرف كيف تم تدمير أسطورة درايفر .
على محرك المجازف Stuntman تم البدء بتطوير لعبة درايفر الجزء الثالث منذ منتصف العام 2002 م و صولاً الى العام 2003 و تأخرت اللعبة أكثر من مرة حيث كان يفترض ان يتم اصدارها في نهاية العام 2003 في البداية ثم تأخرت و تأخرت لاسباب غير معروفة خصوصا ، النسخة النهائية من اللعبة لم تعرض سوى في معرض التسلية الإلكترونية في مايو 2004 م و هو أمر كان مستغرب فعلاً ، فاللعبة كان يجب أن تكون جاهزة قبل فترة طويلة من اصدارها و لكن هذا لم يحدث .


DRIV3R
الغباء في قصة درايفر3 Driv3r انها تتعامل مع اللاعبين بغباء و سذاجة ، بالطبع القصة تحاول أن تسرق فكرة فيلم نيكولاس كيج " ذهب في 40 ثانية " و المرتبطة بسرقة عدد من السيارات و لكن في " درايفر " هناك سذاجة هائلة في التعامل ، فانت لا يمكن ان تكون شرطياً سابقاً أو محب للعدالة ان كنت ستقتل جيش من الشرطة بعد ذلك ، الاصرار على شخصية " تانر " كانت سخيفة فهذا النوع من القصص يحتاج الى مجرم لبطولتها .
الأمر الآخر السيء في القصة ان الفكرة لا تستمر بعد بداية اللعبة فلا توجد اية أحداث أو تغير في مجريات اللعبة فانت ستقود الحدث الأول دون تغيير ، في لعبة " غراند ثيفت اوتو فايس سيتي " هناك قصة رائعة تنقلك بين الخيانة و حب السلطة و الاخلاص و لكن " درايفر 3 " لم تحصل على اي شيء جيد ، السيناريو ضعيف جداً خصوصا للمهمات التي تبدو فارغة من كل شيء جيد ، هذه القصة لا تستحق اي تقدير .

DRIV3R
طريقة اللعب ...الكارثية..

تختلف درايفر 3 Driv3r عن الجزء الاول و الثاني أختلافاً كبيراً و لكنه ليس اختلاف شامل ، ففي الحقيقة ابتعدت درايفر 3 عن مفهوم المطاردات الكلاسيكية الصلبة و الدائمة في اوقات اللعب و انتهجت طريق " غراند ثيفت اوتو " في الحرية و الاعمال الاجرامية و المطاردات بمختلف أنواعها ، و هذا التغيير على الأسلوب قد يكون الزامياً في حال قررت اللعبة ان تبيع بعض الوحدات خصوصاً أن حمى " غراند ثيفت اوتو " أكتسحت العالم و لم يعد أحد يبالي بمجرد لعبة مطاردات و اصطدامات بل ان الجميع الآن يريد لعبة محاكاة للاعمال الاجرامية بشكل حقيقي مع المغامرة ، الاستكشاف ، سرقة السيارات ، قتال الشركة و الهرب و الحرية الافتراضية الكاملة ، لذا تم تغيير نهج " درايفر 3 " و كانت هذه بداية النهاية .

نبدأ مع التحكم ، التحكم سيء ، التحكم مزعج و هلوسي ، أولاً لا وجود لامكانية تغيير مفاتيح اللعب ، فخيارات التعديل تقتصر على أغلاق التصويب و سرعة الرؤية فقط لا غير ، في الحقيقة التحكم ، نعترف أن شركة Reflections حاولت و لكن محاولتها لم تكن كافية ، عندما تكون على قدميك ، ستتحرك وفقاً للمسلاة المتتالية اليمنى analog stick ، الحركة غير متتالية و يمكنك التحرك بصوبة ضمن العالم الافتراضي الثلاثي الابعاد ، الصعوبة تبرز اولاً في الالتفاف السريع و محاولة المناورة ثم في الالتفاف اثناء الركض ، سيبدو بطل اللعبة " تانر " كالدجاجة المسعورة عندما تشاهده يجري على قدميه ، يمكنك أن تستخدم نظام الرؤية للشخص الاول First Person View وعندها يكون الأمر وكانه لعبة ديوك نيوكم على جهاز حديث ، أو استخدم الرؤية بكاميرا الشخص الثالث وهو خيار افضل ، هذا يبدو جيداً اطلاق النار يتم عندما ستستخدم مفتاح R1 ، و لكن الكارثة هنا عدم وجود خيار أغلاق التصويب التلقائي ( قياسياً ) وهو الأمر الذي سيجعلك تخطئ كثيراً في التصويب ، نعم خيار التصويب target system سيء للغاية ، حتى عندما تحاول سرقة سيارة سيكون الأمر صعباً مع هذا التحديد السيء للتصويب ، فمتاح الولوج الى السيارة يحتاج منك ان تقترب و تضع رأسك داخل السيارة ثم تضغط المفتاح لتدخل الى السيارة ، هذا الأمر سيء للغاية .
أولاً هنالك الاضافات الخاصة باللعبة و هي متعددة ، خيار لرؤية المشاهد السينمائية FMV ، ليس جيداً كفاية ، لكن خيار صناعة الفيلم جيد و هي تسمح لك باضافة أمور و مؤثرات على المشاهد و المهمات في اللعبة و التحكم بمواقع الكاميرا وهي اضافة تحصل عليها احياناً ، هناك ايضاً فيديو مقتطف لصناع اللعبة يعرض بعض اللمحات حول صناعة اللعبة و بعض المراحل ، لا ننصح برؤيته قبل انهاء اللعبة .

وفيما يتعلق بالاضافات الحقيقية هناك فيديو أعلاني Trailer للمدمر الجزء الثالث Terminator 3 لا داعي له على الاطلاق في هذه اللعبة ، و كان من الأفضل تقديم نبذة عن مشروع مارتن المقبل أو فيديو لاحدى العاب اتاري من معرض التسلية الإلكترونية، لكن هناك ديمو Demo يشكل مرحلة كاملة من لعبة ترانزفورميرز TRANSFORMERS و هو أمر جيد للغاية ، ففي هذه المرحلة القابلة للتجربة يمكنك ان تلعب فعلياً بعدة مركبات - روبوتات متحولة من لعبة أتاري الشهيرة الصادرة منذ فترة ، في الحقيقة الديمو جيد للغاية و هو أفضل من اللعبة كاملة ، لكن لا داعي للحصول على اللعبة من اجل الديمو .

DRIV3R

التسميات:


تعليقات: إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]





<< الصفحة الرئيسية

This page is powered by Blogger. Isn't yours?

الاشتراك في الرسائل [Atom]